- أحوال الرعاة وأسباب ضعف ناتج الثروة الحيوانية السوداني
- إشكاليات تصنيع وتسويق المنتجات الحيوانية وسبل تطويرها
أحمد بشتو: هل يحسن السودان إدارة ثروته الحيوانية الهائلة التي تبلغ نحو 150مليون رأس من الماشية أي نحو أربعة أضعاف ما تملكه هولندا إضافة لخمسين مليونا من الدواجن؟ حرفة الرعي هنا قديمة وتقليدية بفضل وجود مساحات هائلة من أراضي الرعي والغابات المفتوحة أوجدها تساقط نحو مائتي مليار متر مكعب من مياه الأمطار سنويا على مختلف مناطق السودان. إذاً فالعوامل الطبيعية لتنمية الثروة الحيوانية في السودان موجودة ومتوافرة فهل قصر المسؤولون في أهدافهم؟ ولماذا رغم الأعداد الهائلة لقطعان الماشية في السودان نجد أن إسهام ذلك القطاع في الناتج المحلي السوداني يعد ضئيلا نسبيا؟ مشاهدينا مع الرعاة والمسؤولين في هذا القطاع نحاول الوصول في هذه الحلقة لإجابات على أسئلة بديهية في هذه الحلقة الجديدة من الاقتصاد والناس حيث نتابع - هذه الثروة الحيوانية تأثرت تأثرا بالغا رغم ضخامة عددها بمجريات الانفلات الأمني الذي حدث يعني في حوالي سبع سنين. - نحن عندنا هناك في موسم الخريف مثلا يتدفق اللبن في الأرض يعني ما في محل تمشي بها محل، بعيد من أماكن التسويق مشان كده يتدفق في الأرض. - يتم الرعي بواسطة الرعي التقليدي وهذا الرعي التقليدي ليس كله سوءا أو كله لعنة. أحمد بشتو: السودان ليس سلة غذاء العالم العربي وحسب بل مستودع كبير لثروته الحيوانية إذا أراد، وتابعونا.
- إشكاليات تصنيع وتسويق المنتجات الحيوانية وسبل تطويرها
|
||
|
نشرت فى 5 فبراير 2013
بواسطة foodsecurity
الزراعة والأمن الغذائي والتنمية الريفية في السودان
بوابة سودانية لتقاسم المعرفة وتبادل الخبرات في مجال الزراعة الأمن الغذائي والتنمية الريفية، تحت إشراف الادارة العامة للتخطيط والاقتصاد الزراعي بوزارة الزراعة والغابات، وتهدف إلي توثيق ودمج التعلم والمعرفة مع ممارسات التنمية وتعزيز وبناءالقدرات وتوسيع نطاق الإبتكارات. »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
250,707
ساحة النقاش